ومع بدء شهر رمضان الكريم تم شحن 281  طنا من التمور بحرا وجوا إلى هذه الدول.

وتسعى المؤسسة الى توفير بعض إحتياجات الأسر الفقيرة خلال شهر رمضان المبارك ، حيث تعمل المؤسسة بالتعاون مع سفارات الدولة في الدول المستفيدة من خلال مؤسسات المجتمع المدني والمستشفيات والمساجد والمدارس والمعاهد بجانب المراكز الإسلامية ودور المسنين والمراكز والجاليات العربية والمسلمة في بلدان الاغتراب.

وتحرص مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية على دعم الفئات التي تعاني من وطأة الظروف الاقتصادية الصعبة، حيث جرت العادة في كل عام أن تخصص المؤسسة كميات كبيرة من التمور للشعوب الشقيقة خلال شهر الصوم لتعزيز أوجه الخير والعطاء في هذا الشهر.